جمعية خيرية وتنموية تأسست عام 1959. واصلت الجمعية عملها لمدة ستين عاما وقدمت المساعدة للعائلات المحيطة بمقر الجمعية من الربوة وفتالة وكيوان. في عام 2019 ، أعلنت عن إطلاقها الجديد ، وخلال عام ونصف ، ارتفع عدد الأسر المستفيدة من الجمعية من 80 عائلة إلى 350 أسرة و 300 يتيم. شاركنا في مبنى للدعم المؤسسي ، وقمنا بتثبيت برنامج محاسبة ، كما قمنا بتضمين قاعدة بيانات كاملة للأسر والأيتام ، حيث قمنا بتطوير عملنا وتحديث الوسائل ، وتبني صفحة على مواقع التواصل الاجتماعي
ونحضر الان لمشاريعنا التنموية والدعم التعليمي ، لنا انشطة متعددة للمستفيدين وانشطة خيرية للتعريف بالجمعية واعمالها نهتم بالجوانب المتعلقة بتمكين الأسرة والمرأة من خلال ربطهم بفرص التدريب المهني ورفع المستوى الثقافي ضمن المجتمع.
نثق ونشجع اشراك وتمكين المرأة في كافة نواحي المجتمع
نؤكد أن خدماتنا وكوادرنا تولي كرامة المستفيدين جانبا استثنائيا فهم أهلنا
الصورة لن تكتمل الا بجهود الجميع المرحب بها دوما
نؤمن بأن لكل فرد أو كيان دوروقدرة عالية على العطاء يجب طرقها واستثمارها
نؤمن أن كافة الجهود المبذولة يجب وضعها ضمن منظومة عمل ذو جودة
توفير بيئة صالحة لفعل الخير والاستمرار بالعطاء عن طريق مشاريع وبرامج وأنشطة المؤسسة الخيرية التنموية
كافة الجهود المبذولة يجب وضعها ضمن منظومة عمل ذو جودة عالية ومستدامة.
لكل فرد دور وقدرة عالية على العطاء يجب استثمارها
التعليم و التمكين لجميع الفئات العمرية (حضانات , رياض أطفال , التعليم الأساسي , التعليم الثانوي , التعليم العالي).
تقديم الرعاية الصحية واحداث المراكز الطبية المختصة في تقديم الخدمات العلاجية والتشخيصية والمساهمة في تأمين الاحتياجات للفئات المستهدفة.
تقديم الخدمات الاجتماعية للأسر وتمكين النساء لرفع مستوى المعيشة.
العمل على إقامة مراكز تربوية وتعليمية ومهنية استثمارية تخدم اعمال المؤسسة.
كلمة رئيس المجلس